أثار الفنان تامر حسني حالة من الجدل والتفاعل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاته الأخيرة حول احتمالية عودته لزوجته السابقة، الفنانة المغربية بسمة بوسيل، مما جعل اسمها يتصدر محركات البحث و”ترند” على “غوغل”.
أكد تامر حسني عبر خاصية “الستوري” على حسابه الرسمي بموقع “إنستغرام” أن الحديث عن عودتهما ليس مجرد شائعات، مضيفا: “بالفعل في ولاد حلال بيحاولوا يصلحوا الموضوع ما بينا وكتر ألف خيرهم وربنا يقدم الخير”. هذا التصريح أشعل التكهنات حول إمكانية إعادة المياه إلى مجاريها بين الطرفين،.. خاصة وأنه يأتي بعد شهور قليلة من انفصالهما الرسمي.
في المقابل، التزمت بسمة بوسيل الصمت ولم تعلق على التصريحات،.. مفضلة تجاهل ما يثار حول حياتها الشخصية، مما زاد من حيرة الجمهور وترقبه لأي تصريح منها في الأيام المقبلة.
يذكر أن بسمة بوسيل كانت قد أعلنت عن انفصالها عن تامر حسني في 27 أبريل الماضي عبر حسابها على “إنستغرام”،.. في خطوة صدمت متابعي النجمين، خاصة بعد قصة زواجهما التي امتدت لسنوات طويلة وشهدت دعما متبادلا بينهما.
إقرأ أيضا: بسمة بوسيل تطلق أغنية جديدة عن الخيانة.. تتحدث عن طليقها!
تصريحات تامر أثارت تفاعلا واسعا بين جمهورهما،.. حيث عبر البعض عن أمله في أن تكلل محاولات الصلح بالنجاح، بينما انقسم آخرون بين احترام قرار الانفصال واعتباره شأنا خاصا.
يبقى السؤال مفتوحا: هل ستنجح محاولات الإصلاح في إعادة النجمين إلى حياتهما الزوجية؟ أم أن الأمر سيبقى مجرد أمل يلوح في الأفق؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة.